× Jezzine Region Tours & Packages Maps Touristic Sites Hiking Trails Upcoming Events Contact us
ESCAPE EXPLORE EXPERIENCE

Toursitic sites

Now you can customize your own tours

click here for more details.

Touristic sites


سيدة المعبور - جزين

يرتفع تمثال السيدة مريم العذراء، الذي أتقن الفنان يوسف غصوب نحته بدقة، عند المدخل الغربي لمدينة

جزين، مطلاً على بلدتَيّ بكاسين ووادي جزين وغابة صنوبر بكاسين والشلال. وتوصّل الخوري المطران

إميل عيد إلى فكرة المشروع في خلال حفل تكريس جزين للسيدة العذراء وتسليمها مفاتيح البلدة في 10 تموز

1954. وفي 8 أيار1955، أُزيح الستار عن تمثال السيدة العذراء التي يطيب للجزينيّين تسميتها سيدة

المعبور. وتولّت السيدة ذكية الأسمر كرم أرملة يوسف سليم تكاليفه في العام 1963.



The Lady of Maabour Jezzine 

Meticulously sculpted by Youssef Ghossoub, the Statue of the Virgin Mary stands

at the west entrance of Jezzine, overlooking the villages of Bkassine, Wadi Jezzine,

the Bkassine Pine Forest, and Jezzine Waterfall. The religious significance of this

cultural icon has become key in the region surrounded by vast natural landscapes.

In her hand, Virgin Mary holds the key to the town of Jezzine. The site offers a

scenic view that allows you to capture panoramic pictures. The Statue was

inaugurated on May 8, 1955.

 

القصر البلدي - جزين

يرتفع مبنى سراي جزين القديم الذي يُعرف حالياً بالقصر البلدي في ساحة مدينة جزين بهندسة رائعة على

النمط المعماري العثماني الكلاسيكي ويتميّز بأعمدة ضخمة تحمل القناطر الجميلة، بينما يرمز التاج في

الأعلى الى القوة والاستقرار والخلود. أُنجز هذا الصرح في عهد المتصرفية سنة 1898 بهمة القائمقام سليم

بك عمون ورُمّم في العام 1983 وأضحى القصر البلدي لجزين.



Municipal Palace- Jezzine

On the town square stands the old Jezzine Serail, currently known as the Municipal

Palace, featuring an incomparable classical Ottoman architecture. The massive

columns supporting the arches and the pediment crown in the edifice convey a

clear message of power, stability, and timelessness. It was built in 1898 and was

considered the center of the Jezzine region back in the days.



 قصر فريد سرحال - جزين

لدى عبوركم بوابة قصر فريد سرحال، تسترجعون حقبة قديمة من المنطقة مع حجارة تروي فلسفة وفن

وتاريخ. هنا يكمن حلم الدكتور سرحال النائب الراحل الذي سكنت في فكره يوماً رؤية ملهمة. بدأ حلمه عندما

زاره أحد الاشخاص وأهداه تمثالًا. إلّا أنّ الدكتور سرحال المعروف بحبه للتحف والآثار، استطاع أن يكتشف

زيفه، عندها أجبر هذا الشخص على البدء بتشييد القصر. يحوي القصر روائع الماضي من الأندلس وبيت

الدين وحتى اليونان القديمة ويقع على تلّة في الطرف الجنوبي الشرقي لجزين، في محلة كروم القطارين.

باشر النائب سرحال العمل به في العام 1967 لكنه لقي حتفه قبل أن يحقق حلم إنجاز مشروعه. يُعتبر هذا

القصر متحفاً للطرز المعمارية الشرقية ويحفل بالزخارف والمنحوتات والقطع الأثرية التي تنتمي إلى عهود

وألوان مختلفة.



Farid Serhal Palace- Jezzine

Cross the gate of the Farid Serhal Palace and witness an old era of the region. The

Palace abounds with stones that remind us of philosophy, art, and history. Here lies

the unrealized dream of the former deputy Dr. Farid Serhal, who once had an

inspiring vision. The Palace reproduces the wonders of Andalusia, Beiteddine, or

even Ancient Greece. Construction works began in 1967 but were soon left

undelivered after the death of Dr. Serhal.



حارة كنعان - جزين

شُيّد هذا المبنى في العام 1892 على يد سليمان بك كنعان الذي ساهم بشراء العقارات من آل جنبلاط لصالح

أبناء منطقة جزين. يمكنكم زيارة الحارة ورؤية صورة عن الوثيقة التاريخية التي منحت السكان ملكية كاملة

لأراضيهم وبيوتهم. نُفي سليمان كنعان مرّتين: الأولى سنة 1915 إلى جبال الأناضول التركية والثانية سنة

1920 إلى جزيرة كورسيكا الفرنسية. وكان أيضًاً اللبناني الوحيد المنتخب الذي ألقى كلمة باسم لبنان في

الجمعية العامة لعصبة الأمم في جنيف، حيث اعترض على انتداب فرنسا على لبنان وطالب باستقلاله التام

عنها. أكمل ابنه مارون نضاله، فكان من النواب السبعة الذين رسموا العلم اللبناني ووقّعوا عليه وصاغوا

مذكرة ضدّ الاحتلال الفرنسي في تشرين الثاني سنة 1943. كرّمت الجمهورية اللبنانية مارون كنعان في

مناسبات عدة وتعتبره بطلًا من أبطال الاستقلال. كذلك بنى بولس كنعان الذي ينتمي إلى العائلة نفسها محطة

لتوليد الطاقة الكهربائية من شلال جزين سنة 1924، في الوقت الذي كان جزءٌ كبيرٌ من لبنان محروماً من

هذه الخدمة الحيوية. لهذا السبب، لا يزال مكتب "مؤسسة كهرباء لبنان" في الطابق الارضي من حارة آل

كنعان. ويُعدّ هذا الصرح، بقناطره المتتابعة، إحدى جواهر المنطقة.



Kanaan Mansion

A historical mansion built in 1892 by Suleiman Bey Kannan, a Lebanese

nationalist known for freeing the inhabitants of the Jezzine region from the Druze

feudal landlords back then. When exploring the mansion, you can see a copy of a

historical document that granted the inhabitants full ownership of their lands.

Suleiman Kannan was exiled twice, in 1915 and 1920, yet he had always returned

to Jezzine. He was also the sole elected Lebanese to speak for Lebanon in the

General Assembly in Geneva of the League of Nations. His son Maroun walked in

his footsteps as he was one of the seven parliament members who drew and

designed the Lebanese flag and drafted a memorandum against the French mandate

in November 1943. In 1926, Boulos, Suleiman’s other son, generated Jezzine

electricity from the local waterfall, at a time when much of Lebanon was still in

total blackout. This is why the office of “Electricité du Liban” is still on the ground

floor of the Kanaan family mansion. The edifice, characterized by its unique

arcades, is one of the region’s gems.



نبع جزين

يُعدّ هذا النبع الساحر ملتقًى لأبناء جزين. كان يغذي قسماً من البيوت بالمياه ويُستخدم لتغذية طاحونة المياه

التي حُوّلت الى كنيسة جميلة. تشكّل الساحة مكاناً مثالياً للراحة والاستجمام وتناول المأكولات. وإذا وصلتم

إلى هذا المكان قبل الساعة الثانية ظهراً، لا تنسوا أن تسألوا المارة عن مكان الفرن التراثي (الزحقة) وذلك

بعد إلقاء نظرة على المبنى الذي يجاور النبع والذي كان يضمّ السينما الوحيدة في المنطقة.



The Jezzine Source

A historical meeting point of Jezzine back in the old days. This gorgeous uptown

spring carried water back home. It used to feed the water mill that has been

transformed into a lovely church. The courtyard is an ideal spot to relax and finally

taste the specialties you bought from the souk. If you happen to reach this spot

before 2:00 PM, make sure to ask passers-by about the traditional bakery (Forn Al

Zeh’a) and check out the building that once housed the only movie theater in the

region.



سوق السد - جزين

يقع سوق السد التراثي في قلب جزين، وهو سوق تراثي يضمّ الكثير من المتاجر التي تبيع السكاكين التراثية

التي تشتهر بها البلدة. ويُحكى أنّه كان مربطاً للخيول قديماً. أهّل اتحاد بلديات منطقة جزين عام 2010 السوق

ليشمل 67 محلاً، بما فيها مطاعم ومقاهٍ ومحال تجارية.



Souk El Sedd- Jezzine

In the heart of Jezzine stands the traditional Souk El Sedd, where you can explore

many cafes offering traditional food and craft shops selling the region’s most

famous and traditional cutlery.



شرفة مناظر طبيعية خلابة - جزين 

يُعتبر شلال جزين الذي يبلغ ارتفاعه 74 متراً الأعلى في لبنان. ولُقبّت جزين على إثره بـ "عروس الشلال".

ولمشاهدة مساقط مياهه، عليكم الاتجاه نزولاً مرورًا بجوار تمثال السيدة العذراء عند المدخل الغربي لمدينة

جزين المعروفة باسم سيدة المعبور. وإذا مشيتم قليلاً ستصلون مباشرةً الى أسفل الشلال حيث الصوت

الصاخب للمياه المتدفقة.

وعلى بعد خمسمائة متر من الشلال، تقع المغارة التي لجأ اليها الأمير اللبناني فخر الدين الثاني إلى أن

أخرجه منها دخان النار التي أوقدها العثمانيون ثم اعتقلوه وحاكموه وأعدموه في القسطنطينية سنة 1635.

ويمكنكم أيضاً رؤية الشلال من الشرفة التي أُنشئت مؤخراً في جادة جورج عزيز.



Balcony scenic view spot – Jezzine

At 74 meters, the Jezzine waterfall is the highest in Lebanon. Jezzine was named

after it by the “Waterfall Bride.” The best location to view the fall is by taking the

road downwards next to the Statue of the Virgin Mary at the west entrance of

Jezzine, known as the Lady of Maabour. A short walk will lead you directly to the

waterfall base, where the sound of gushing water suspends your thoughts in no

time. At 500 meters from the fall is a cave known to have been the refuge of the

famous Lebanese Emir Fakhreddine II until the smoke of the fire that the Ottomans

ignited forced him out. They arrested him and later tried and executed him in

Constantinople in 1635. A great spot to view the waterfall is from a recently built

balcony on George Aziz Avenue.




كنيسة مار مارون –جزين

بُنيت الكنيسة لأول مرّة في العام 1732 لكنّها دُمّرت بالكامل بسبب زلزال 1759 الذي دمّر أيضا منازل

جزين كافّة. بعد ذلك، أُعيد بناء الكنيسة على أنقاض الكنيسة المدمّرة. واختارت متصرفية 1918-1860

جزين كعاصمة للقضاء ومقرّاً للقائمقام، فشُيّدت كنيسة أكبر في العام 1868 لتلبية احتياجات الرعية نظرًا

لازدياد عدد السكان. وتميّزت هذه الكنيسة آنذاك بارتفاعها الأعلى في المنطقة، فُيقال إنّه عندما وصل البناء

الى مستوى السطح، اصطفّ الرجال في سلسلة بطول 2كم لتمرير الحجارة من المحجر إلى الكنيسة لتسليمها

إلى البناة. كذلك يُحكى أنّ الكثير من الأعاجيب حصلت في الكنيسة بشفاعة مار مارون.



St. Maroun Church – Jezzine

The Saint Maroun Church dates back to the 18th century and is on the outskirts of

Jezzine. It was totally destroyed by the 1759 earthquake, which also reduced all

houses and buildings to rubble. The ruins of the destroyed church constituted the

base of a new rebuilt one. A larger church was later built in 1868 when Jezzine was

selected as the capital of Jezzine District. St. Maroun Church is distinguished for

its vastness and elevated vaults, and it is said that many miracles took place in the

church through the intercession of Saint Maroun.



تومات جزين

تعني الجبلين المتشابهين (التوأم) الذي يصل ارتفاع أحدهما الى ١٧٠٠ م أمّا الآخر فيصل ارتفاعه الى

١٦٧٠ م عن سطح البحر. وتُعدّ التومات أعلى منطقة جبلية في جنوب لبنان وقضاء جزين وتفصل منطقة

البقاع عن منطقتي جزين والشوف.

تعاونت شركة كوكاكولا مع بلدية جزين-عين مجدلين في العام 2002 في غرس 500 شجرة أرز. وفي العام

٢٠١٥، قامت البلدية بالتعاون مع جمعية جذور لبنان في زراعة ما يقارب 80 هكتاراً من ١٩ نوعاً مختلفًا

من الأشجار مثل الأرز والشربين والزعرور والبطم والإجاص البري وغيرها. ومن بين الازهار الفريدة

والنادرة، تبرز زهرة Iris Westi التي تنمو في تومات جزين دون أي مكان آخر في العالم.



Taoumat Jezzine

Taoumat Jezzine (twins), 1700m and 1670m high above sea level, are two famous

identical mountains in Jezzine and the highest mountains in southern Lebanon and

the Jezzine District, separating the Bekaa region from the Jezzine and Chouf

regions.

Cedar trees among other 19 tree types were planted in Taoumat in cooperation

between the Coca-Cola Company and Jezzine-Ain Majdalain Municipality in 2002

and Jouzour Loubnan Organization in 2015. Among the unique and rare flowers is

the Iris Westi that exclusively grows in Taoumat Jezzine.



كنسية سيدة النبع

بُنيت كنيسة سيدة الانتقال النبع جزين عام 1796 للروم الملكيين الكاثوليك في عهد البطريرك أغابيوس مطر

بجانب نبع مدينة جزين، المصدر الأساس للشلال. إنّ العذراء نبع النعم والخير والبركة والنبع هو المحور

الذي دفع الناس بالسكن في محيطه لنقل مائه بسهوله إلى بيوتهم. تحتضن الكنيسة أبناءها ليصلّون للسيدة

العذراء. بُنيت الكنيسة بجانب النبع كي يسهل لأهل المنطقة الوصول إليها والدفاع عنها. فصمود مكان العبادة

هو الشرط الأول لصمود السكان والعكس صحيح. بعد سنة 1804 ولمّا استقر الأمير بشير الثاني في الحكم

بعد موت الجزار الذي نكب الروم الملكيين الكاثوليك مراراً، أعاد أبناء الرعية بناء كنيستهم سنة 1810

بحسب إحدى حجارتها التي حُفظت وأُثبتت فوق عتبة الكنيسة. يعود الفضل في البناء الحالي للكنيسة إلى

مثلّث الرحمات مطران الأبرشية باسيليوس الحجار في العام 1908. ثم أوجبت المناسبات إضافة بهو عقد الى

الجانب الشمالي للكنيسة ليشكّل صالوناً للرعية في ما بعد. وبعد زلزال سنة 1956، استُبدل سطح الكنيسة

الترابي بآخر من الباطون ورُمّمت العقود الثلاثة للكنيسة والأبواب والنوافذ الخشبية المزخرفة والمتينة

ووُضع مذبح رخامي إيطالي جميل بالإضافة إلى الأيقونات والفسيفساء.

وفي عام 1996، دعت الحاجة إلى ترميم الكنيسة فبدأ العمل في عهد راعي الأبرشية مثلّث الرحمات

المطران جورج كويتر، وبسخاء جميع أبناء الرعية المقيمين والمغتربين لبست الكنيسة حلّتها الحالية المميزة.

يتوافد إلى الكنيسة الأثرية التي تجمع بين التراث والسياحة والدين السيّاح من البلدان كافة ليتمتّعوا بجمال

موقعها وتناغم صوت خرير مياه النبع وصوت جرس الكنيسة وتراتيل المؤمنين وصلواتهم.



Our Lady of Assumption Church - Jezzine

The Our Lady of Assumption Church of Melkite Greek Catholics was built in 1796

in Jezzine during the reign of Patriarch Agapius Matar, next to the Jezzine spring,

the main source of the waterfall. When Prince Bashir II took power after the death

of the blood shedder who repeatedly tormented the Melkite Greek Catholics,

parishioners rebuilt their church in 1810 as indicated by one of its stones preserved

and fixed above its threshold. After the 1956 earthquake, the clay church roof was

replaced with another of concrete, and the three ribbed vaults were renovated.

Ornate and solidly built doors and windows, and a beautiful Italian marble altar

were installed, in addition to icons and mosaics.

In 1996, the need arose to restore the church, so work began under the patronage of

the Diocesan Archbishop George Kwaiter, and with the generous contribution of

all the resident and expatriate parishioners, the church exists in its current

distinctive form. Tourists from all world flock to this ancient church, which

combines heritage, tourism, and religion, to enjoy the beauty of its location, the

harmony of the spring water sound, the ringing of the church bell, and the hymns

and prayers of believers.



دير مار أنطونيوس البادواني – جزين

تأسّس دير مار أنطونيوس البادواني في بلدة جزين سنة 1774 كدير للراهبات، وذلك تتميماً لقرار المجمع

اللبناني 1736 الذي قضى بفصل الرهبان عن الراهبات. وقد نُقلت إليه راهبات ديري قطين وبعبدا. تسلّم

الرهبان الدير بأكمله سنة 1954 فتعزّزت بينه وبين أبناء البلدة روابط روحية واجتماعية متينة. وفي خلال

ولاية الأباتي مارون حريقة العامة (1957-1969) بُني طابق إضافي في الجهة الشمالية من الدير ورُمّم

الطابق الأوّل والكنيسة. فتح الدير في خلال الحرب اللبنانية معهد يوحنا بولس الثاني التقني العالي، تجاوباً مع

المغفور له الأب سلستينو بوهيغاز الموفد الباباوي إلى جزين. وفي مطلع العام 2011، اتُّخذ قرار بتوسيع

الدير ومداخله ليتخّذ شكله الحالي.



Saint Anthony of Padua Monastery – Jezzine

The St. Anthony of Padua Monastery was established in 1774 in Jezzine as a

convent for nuns under the decision of the Synod of Mt. Lebanon of 1736, which

stipulated the separation of monks from nuns. The Monastery was then handed

over to monks in 1954. During the Lebanese war, the Monastery opened the John

Paul II Technical Institute. In early 2011, a decision was taken to expand the

Monastery and its entrances to take its current form. Strong spiritual and social ties

have always linked the Monastery to the townspeople. 



الشلال –جزين

يُعدّ شلّال جزين‎‎ أحد أروع المعالم الطبيعية في لبنان الذي يعلو 904 م عن سطح البحر. ويعتبر خامس

أعلى شلال في العالم والأعلى في الشرق الأوسط. يمتدّ هذا الشلّال الطبيعي بارتفاع 80 متراً من المياه

المٌتدفقة دائمة الانسياب ويتمتّع بخلفيةٍ جبليةٍ طبيعيةٍ خضراء محيطة به تُشكّل، مع المياه المتدفّقة، لوحةً

فنيةً. ويندرج هذا الشلال ضمن أجمل الأماكن السياحية في جنوب لبنان ولا يمكن الوصول إليه إلّا من خلال

المشي على أحد أجمل المسارات في قلب الطبيعة.



Jezzine Waterfall

At 904m above sea level rises the Jezzine Waterfall, ranked the fifth highest in the

world and the highest in the Middle East. It is one of the greatest natural landmarks

and tourist attractions in South Lebanon. With its majestic height of some 80

meters and constant flow, you can enjoy the mountainous background and the

panoramic scenery surrounding the waterfall, which can only be reached by hiking

down to its base through the most beautiful trails in the heart of nature. 

 

كنيسة مار يوسف – جزين 

يعود الفضل في بنائها إلى المطران يوسف رزق الجزيني الذي باشر عمله في أعقاب أحداث 1860. في

ستينيات القرن الماضي، نُزعت الطبقة الكلسية عن جدرانها الداخلية، فبرز جمال حجارتها. لا تتوسّط أي

أعمدة هذه الكنيسة التي تتميّز بطراز شبابيكها وحجارتها وبالدرج داخل الحائط الشمالي الذي يصل داخلها

بالسطح. يتّصل فيها صالونًا من عقد جميل شكّل مدرسة سابقًا


St. Joseph Church - Jezzine

You should not miss out on visiting the St. Joseph Church dating back to 1860. The credit for its

construction goes to Archbishop Youssef Rizk. In the 1960s, the limestone layer was removed

from its internal walls, highlighting their beauty. You will notice that there are no pillars in the

middle of the Church, distinguished by the style of its windows and stones and by the staircase

inside the northern wall that connects it to the roof. You can also explore the adjacent beautiful

arched salon that formerly constituted a school. 

 

دير سيدة مشموشة - مشموشة 

شُيّد هذا الدير الذي يشعّ ببعد روحاني سنة 1732 على يد البطريرك الماروني سمعان عواد الحصروني.

ويعكس هذا الدير فنّ العمارة الجميلة لهذا المكان الذي كان يُسمّى أيضاً "دير سيدة الشوف". ومع أنّ هذا

الصرح تعرّض للدمار مرّتين بسبب الزلازل والاحتراق الجزئي في خلال حرب 1860، استعاد رونقه

وروعته، علماً أنّه يضمّ أيضاً مدرسة منذ سنة 1924 ومتحفاً يحتوي على قطع ترتبط مباشرةً بالحياة

الرهبانية في السنوات الماضية.



Monastery of Our Lady of Machmouche- Machmouche

Glowing with spiritual significance, the Monastery was built in 1732 by Maronite

Patriarch Semaan Awad el Hasrouni. Explore the beautiful architecture of the site

that was once called “Monastery of Our Lady of the Shouf”. It was destroyed by

earthquakes twice and partly burnt down during the 1860 war, yet the monastery

rose again and regained its splendor. The site also serves as a school since 1924

and features a museum of items directly linked to monastic life in the past years. 



كنيسة مار يوحنا المعمدان – كفرجرة 

عاينوا العمارة البيزنطية لكنيسة القديس يوحنا المعمدان التي تضم قبواً يعتبر تحفة معمارية تراثية في

المنطقة. وقد دار نقاش طويل حول التاريخ الحقيقي لبناء هذه الكنيسة، إذ يعتقد كبار السن في القرية أنها بُنيت

سنة 1555 بينما تشير علامة على بابها إلى أنها بُنيت بعد 200 سنة من ذلك التاريخ. ويقول آخرون إنّ

الكنيسة الأصلية كانت تقع على بُعد مائة متر من الكنيسة الحالية وقد بُنيت سنة 1536. وكانت الكنيسة تحتوي

على صليب وثريات وفوانيس ويقال إنها هدية من نابليون شخصياً.



Church of Saint John the Baptist- Kfarjarra

Explore the Byzantine architecture of the Church of Saint John the Baptist, which

includes a vault considered a heritage architectural masterpiece in the region.

There was a long-lasting debate about the real date of building the church, as the

village elders believed that it was built in 1555, while a sign on its door indicates

that it was built 200 years after that date. Others say the original church was

situated a hundred meters from the current one and was built in 1536. The church

once contained a cross, chandeliers, and lanterns that are said to be a gift from

Napoleon himself and were used during baptisms, weddings, and burials.



مزار مار يوحنا المعمدان – كرخا

يُروى أنّ القديس يوحنا المعمدان عاش في هذا المكان ونشر الإيمان المسيحي بين سكّان المنطقة. تظلّل

المزار هذه السنديانة المهيبة التي يبلغ عمرها 300 سنة. أمّا الدرج فيؤدّي إلى مدخل مغارة القديس يوحنا

المعمدان التي تحتوي على جرن حجري. وجرت العادة حتى قبل 3 سنوات، أن يُملأ بالماء المقدّس في 24

حزيران من كل سنة. تمهّلوا بعض الوقت واستمدّوا أفكاركم وتأملاتكم من غنى المكان الروحي. أعاد ابن بلدة

كرخا السيد شارل ابراهيم حنا تأهيل مزار مار يوحنا في 4 حزيران 2022.



Saint John the Baptist Sanctuary- Karkha

An impressive sanctuary in the village of Karkha, where Saint John the Baptist is

said to have once lived and spread the Christian faith among inhabitants. You will

be impressed by the majestic 300-year-old oak tree under which you can rest and

meditate for a moment. Stairs will lead you down the entrance of the Saint John the

Baptist’s grotto in which a stone font is filled with holy water on the 24th of June

(Saint John’s day) of every year. Take a moment to connect your thoughts with the

spiritual riches and energy of the place. The statue was rehabilitated by Mr.

Charles Ibrahim Hanna on June 4 th , 2022.



النبي ميخا – بنواتي 

يقع ضريح النبي ميخا في بنواتي على تلّة تطلّ على منظر رائع بزاوية 360 درجة لمنطقة جزين والشوف.

ويُعتقد أنّ السكان اليهود الفارّين من اضطهاد السلوقيين أقاموا هذا الضريح بعد وفاة الإسكندر الأكبر. إنّه

مقام كرّسته التقاليد الشعبية لزوجة ميخا. وتبرز مقامات أخرى في المنطقة كُرّست لأبناء المنطقة الآخرين

من الحقبة نفسها ولكلّ مقام قصة.



Prophet Micah Shrine- Benouati

The Prophet Micah shrine lies on a hilltop in Benouati, overlooking an exhilarating

360° view of Jezzine and Chouf. Wonder around the shrine that is believed to be

established by Jewish populations fleeing the persecution of the Seleucids in

dedication to Prophet Micah’s wife after the death of Alexander the Great. Other

shrines dedicated to prophets were also established on other hills.



خمارة كرم – قطين وحداب 

تقع خمارة كرم وسط الطبيعة الغنية في جنوب لبنان وهي حكاية شغف وقيم عائلية موروثة وتقاليد عريقة.

فبفضل إصرار شقيقين ومثابرتهما، أُعيد إحياء كروم الأجداد في عائلة كرم بأصناف من النبيذ بمعايير عالمية

يرغب السيد حبيب كرم في الحفاظ عليها. يستقبلكم السيد كرم مع عائلته في الخمارة في قطين ويصحبكم في

جولة على منتجاته التي تختزن المذاق المميّز للبنان الجنوبي. تفتح الخمارة أبوابها أمام الزوار بناءً على

موعد مسبق.



Karam Winery –Jezzine

Situated amidst the fascinating natural beauty of South Lebanon, Karam Winery is

a story of passion, perpetuated family values, and everlasting traditions. Thanks to

the perseverance of two brothers, the ancestral vineyards of the Karam family have

been brought back to life with a line of wines that reflect the nurturing vines and

high-level standards that Mr. Habib Karam wishes to maintain. Mr. Karam

welcomes you at the Winery in Qattine by prior appointment and takes you on a

tour of his wine collection that carries the inimitable taste of South Lebanon. 


كنيسة مار تقلا –بكاسين

تُعدّ كنيسة القديسة تقلا، شفيعة بلدة بكاسين، من أجمل وأكبر كنائس لبنان وصنّفتها مديرية الآثار من ضمن

الأبنية التراثية ذات الطراز المعماري الجميل والمميّز. بدأ بناء الكنيسة الحديثة الحالية في العام 1909

ودُشّنت في 14 أيلول 1928. قام بتشييدها المعلم الشهير أسعد الخرياطي والبناء عقد على شكل صليب وعلى

الطراز القوطي يحمله 24 عاموداً من الرخام والحجر. رُمّمت الكنيسة بعد زلزال 1956. وتم كشف حجرها

وتلبيس الأبواب الخشبية بالنحاس وأُضيف الصليب الكبير والتماثيل الخارجية بعد الترميم الأخير المنجز في

العام 2007. ويبلغ طولها 34 متراً وعرضها 18 متراً وارتفاعها 20 متراً. يوجد تحتها مدفن المطرانين ابني

بكاسين:

1- المطران عبدالله الخوري

2- المطران يوسف الخوري

تشكل باحتها الخارجية الإطار الرئيس لمهرجانات مار تقلا / بكاسين الذي يُقام سنوياً في خلال شهر أيلول


Saint Takla Church - Bkassine

Nestled in one of the most beautiful pine forests of the Middle-East, St. Takla

Church is regarded as one of the loveliest and largest churches in Lebanon.

The Directorate General of Antiquities classified it among the heritage buildings

featuring a beautiful and distinctive architectural style. The construction of the

current modern church began in 1909 and was inaugurated on September 14, 1928.

The cross-shaped church was built by the master Asaad Al Khoryati in the Gothic

style, supported by 24 columns of marble and stone. The church was restored after

the 1956 earthquake, wooden doors were covered with copper, and the great cross

and external statues were added after the last restoration in 2007. The church is 34

meters long, 18 meters wide, and 20 meters high. Two native bishops, Abdallah El

Khoury and Youssef El Khoury were buried underneath the church.

Every year in September, Bkassine celebrates in the church’s outer courtyard the

St. Takla Festival, which is a hugely popular event in the South. 


دير مار بطرس وبولس - قطين

أسّس المطران جبرائيل عواد دير بطرس وبولس ووهبه للرهبانية الأنطونية التي استلمته كاملًا في أول آذار

من العام ١٧٦١. وتثبت وثائق الدير أنه كان موجوداً سنة١٧٣٠. يقع دير مار بطرس وبولس قطين على تلة

جميلة على طريق الشام القديمة الممتدة من صيدا إلى جزين ومشغرة فالشام. تجاور الدير محبسة كان

يقصدها الرهبان للتأمل والصلاة.

أُعيد ترميم الدير لأوّل مرة بعد أحداث ١٨٦٠، ثمّ بعد زلزال ١٩٥٦ الذي ألحق اضراراً جسيمة بالدير وأُعيد

تأهيله مرة ثالثة في العام ٢٠٠٧.

أُسّست مدرسة تابعة للدير في العام ١٩٠٩ تخدم أبناء المنطقة والمحيط لعام ١٩٣٧-١٩٣٨ من ثمّ نُقلت إلى

بلدة صيدون.

ومع دخول القوات الانكليزية والفرنسية (الديغولية) الى جزين في ١٤ حزيزان ١٩٤١، أغارت طائرات

الحلفاء على القوات الفرنسية (فيشي) الموجودة في جزين فهرب الأهالي الى المغاور وقسمٌ كبير منهم إلى

دير مار بطرس وبولس قطين الذي كان مؤهلا لاستيعاب حوالى٧٠٠ شخص في الدير وبيوت الشركاء


St. Peter and Paul’s Monastery – Qattin

St. Peter and Paul’s Monastery, Qattin is located on a beautiful hill on the Old

Damascus road that extends from Sidon to Damascus. Nearby lies a hermitage,

where monks used to meditate and pray.

The Monastery was restored for the first time after the events of 1860, then after

the severe 1956 earthquake. It was later restored for the third time in 2007.

The monastery school was established in 1909 to serve the people of the region

and the surrounding area for the years 1937-1938 and was transferred to Saidoun at

a later stage.

With the invasion of Jezzine by the English and French (Gaullist) forces on June

14, people fled to the caves, and a large part of them sought shelter in the

Monastery, which accommodated about 700 people.


كنيسة سيدة بسري العجائبية- بسري

تعاقبت أجيال وعهود وسكنت وادي بسري الخصب. تشهد لها عواميد فينيقية من الغرانيت المصري وبعض

الآثار والنواويس الرومانية المحفورة في الصخور وما حولها من بقايا مدينه بوري borri التي حملت اسمها

للنهر فدُعي بوسترينوس bostrenus ومن هنا أُطلق اسم بسري على القرية. ويُرجّح العارفون باللغات

القديمة أنّ بسري لفظه آرامية مركبة من بيت سهرو وتعني بالعربية بيت القمر وآخرون يرجّحون أنّ كلمه

بسري تعني بلدة القمح.

يعود بناء كنيسة سيدة بسري الأثرية لعام 1258م. ويشكّل معبد السيدة العذراء بناءً من العقد القائم على عمود

واحد وهو فريد من نوعه في لبنان. وتتشعّب الركيزة التي تتوسّط أرض الكنيسة مثمنة الأضلاع بشكل كأس

زهرة وتضفي على سقف الكنيسة شكل القبب المنحنية وهي تشبه إلى حدّ ما كنيسة سيدة إيليج المبنية على

عمودين اثنين. ويذكر علماء الآثار أنّ في وادي بسري كنيسة يعود تاريخها إلى العصور الميلادية الأولى

حُرقت ودُمّرت على يد الملك بيبرس. لذلك لم تترك أمّنا مريم هذا الوادي المقدس، فأوعزت إلى أبناء البلدة

طالبة منهم بناء كنيسة لها. ظهرت السيدة العذراء على أحد وجهاء الضيعة الشيعيين الذي صادف مروره

قرب مغارة تكتنفها عليقة، وطلبت منه أن يقول إلى مسيحيّي القرية أن يشيّدوا كنيسة على اسمها وأن يكون

أوّل البادئين بذلك. فحار في أمره وقال في نفسه: "كيف لي أن أطلب ذلك وأبناء القرية جلّهم من الشيعة،

وماذا أجني من بيتين مسيحيين؟" فلم يجرؤ على القول حتى أُصيب بالعمى. فرجع إلى نفسه ونادى بأعلى

صوته، طالباً من المسيحيين أن يشيّدوا كنيسة عند مدخل القرية وما كاد ينتهي من النداء حتى عاد مبصراً.

فكان أوّل الوافدين وأوّل من ضرب معولاً في حفر أساس الكنيسة.

نِعَمُ العذراء كثيرة وهي بشهادة كل المؤمنين تزرع رحمتها على الناس من دون استثناء. ويتوافد إلى سيدة

بسري العجائبية المسيحيون والمسلمون على حدّ سواء من كل حدب وصوب.



Our Miraculous Lady of Bisri

The name Bisri is derived from the Syriac word BISTERA which means unripe

fruit or BETSERES which was a temple dedicated to the goddess of wheat and

cotton. The village is known for its 1258-year-old church dubbed “Miraculous

Lady of Bisri” and features Phoenician columns made of Egyptian granite and

some Roman antiquities and sarcophagi engraved in its rocks. The region's priests

tell that a Shia citizen built the church after the Virgin Mary had appeared and

asked for it. The octagonal pillar in the middle of the church floor is ramified in a

floral-shaped structure and gives the church ceiling the shape of a curved dome. It

is somewhat similar to the Church of Our Lady of Ilige. Over time, the church was

dubbed miraculous given the many miracles that Virgin Mary performed there.

Today, it remains a destination for many pilgrims, Christians and Muslims alike,

seeking her intercession


قلعة أبو الحسن 

تعود هذه القلعة ببنائها الحالي إلى الحقبة الصليبية الأولى. ولم نعرف حتى اليوم سبب تسميتها بأبو الحسن، ولكن رجّحت

بعض المصادر مقتل أحد المشايخ واسمه أبو الحسن وتسمية القلعة باسمه، أمّا الصليبيون فأطلقوا عليها اسم Belhacem.

تذكر المصادر أنّه بعد سقوط صيدا بيد الصليبيين في العام 1124 وفي خلال ملاحقتهم لمجموعة من اللصوص، وجدوا بأنهم

يختبؤون في برجٍ مبني على مرتفع يعلو حوالى 150 متراً عن نهر الأولي. فاستولى عليه الصليبيون وبنوا القلعة لتصبح

الموقع المشرف على الطريق التجارية التي كانت تربط صيدا بدمشق. كذلك شكّلت هذه القلعة نقطة حدود بين إمارة دمشق

وبارونية صيدا في خلال القرن الثاني عشر.

أظهرت الدراسات أنّ الصليبيّين بنوا قلعة أبو الحسن بعد العام 1124 على أنقاض برجٍ قديم. وقد تعرّضت هذه القلعة للتدمير

جرّاء الزلزال الذي ضرب المنطقة في العام 1156. وفي السنة نفسها، أُعيد إعمار ما تهدّم. ثم خضعت القلعة بعد العام

1187 لسيطرة الأيوبيين عندما استعاد صلاح الدين الأيوبي القدس من الصليبيين. ولم يسترجعها الصليبيون إلّا في العام

1243 عندما أخلى الأيوبيّون منطقة صيدا وسلّموها، مع عدد من القلاع، إلى الصليبيين.

تفيد الأخبار المتناقلة شعبيّاً أنّ الأمير فخر الدين المعني الكبير قد رمّم قسماً منها واستعملها كملجأ له، لكن ما من دليل

أرخيولوجي يثبت تلك الأخبار حتى الآن.

 

The Belhacem Fortress (Qalaat Abou El-Hassan)

On a small hill, 150 meters above the Awali River, lies the Crusader fortress of Belhacem, Qalaat

Abou El-Hassan. It was built in a strategic location, overlooking the road that ran along the river

linking Saida to Jezzine. This fortress also formed a border point between the Emirate of

Damascus and the Barony of Sidon during the twelfth century.

Research has shown that the Crusaders built the fortress after 1124 on the ruins of an old

tower. It was later restored after an earthquake struck the region in 1156. Then, after 1187, the

Ayyubids seized the fortress when Salah al-Din al-Ayyubi regained Jerusalem from the

Crusaders, who did not recover it until 1243, when the Ayyubids evacuated the Sidon region

and handed it over, along with several castles, to them.

Popular news reports that Prince Fakhr al-Din restored part of it and used it as his refuge.

However, no archaeological evidence proves this news so far. 



دير مار تقلا - شقاديف 

شيّدت الرهبانية اللّبنانية المارونية هذا الدّير في شقاديف بتاريخ ١٧ آذار ١٩٠٣ على اسم القدّيسة تقلا

أولى الشهيدات.

اتُّخذ قرار إعادة ترميمه وإحيائه ليصبح مركزاً للتعبّد والتّأمل والصّلاة ومشروع محميةٍ روحيةٍ وبيئيةٍ

وزراعيةٍ لذلك جُهّز البيت المجاور للدّير بقاعةٍ للاجتماعات والنّشاطات المتنوّعة. كذلك استُثمرت

مساحة كبيرة من أراضيه للزراعة.

وقد حُدّد يوم السّبت الأخير من كل شهر لاستقبال المؤمنين الكرام والاحتفال بالذبيحة الالهيّة في

كنيسته.



St. Takla Monastery – Shaqadif

This Monastery, named after the first Christian martyr, St. Takla, was built on March 17, 1903,

in Shaqadif.

The Lebanese Maronite Order decided to restore and revive this place of worship, meditation,

and prayer. Such a pilot project adds a new dimension to the spiritual, environmental, and

agricultural landscapes. Therefore, a hall for meetings and various activities has been

established in the house adjacent to the Monastery. Vast areas of its lands have also been

allocated for agricultural investment.

Every last Saturday of each month is set to welcome believers and celebrate the Holy Mass.